موقع تحطم الطائرة في مطار مالطا
موقع تحطم الطائرة في مطار مالطا

لقي خمسة أشخاص مصرعهم الاثنين في حادث تحطم طائرة صغيرة عند اقلاعها من مطار مالطا الدولي، على ما أعلن مسؤولون في المطار. 

وتحطمت الطائرة التي كانت في طريقها إلى مصراته في ليبيا بعد ثوان من إقلاعها. وعلى الإثر، أغلق المطار حتى إشعار آخر. نقلت وكالة رويترز عن مصدر عسكري القول إن القتلى يحملون الجنسية الفرنسية.

وأظهر فيديو على يوتيوب يقول ناشره إن كاميرا مثبتة في سيارة التقطته، لحظة سقوط الطائرة وارتطامها بالأرض:

​​ويظهر مقطع آخر النيران وعمودا كثيفا من الدخان الأسود بعد تحطم الطائرة:

​​

وكانت وسائل الإعلام قد أفادت في مرحلة أولى بأنها طائرة من لوكسمبورغ استأجرتها وكالة فرونتيكس الأوروبية، لكن الوكالة المكلفة مراقبة الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، نفت الأمر وأوضحت أن الطائرة لا تعود لها.

وكتبت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني على تويتر أنه "ليس هناك أي مسؤول في الاتحاد الأوروبي بين ضحايا تحطم الطائرة في مالطا. الرحلة لم تكن على علاقة بأي من أنشطة الاتحاد الأوروبي".

المصدر: وكالات

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟